عظماء أمة
المهدي المنجرة
 |
| المهدي المنجرة |
تزاد مهدي المنجرة سنة 1933 فالرباط لعائلة الاصول ديالها من سعديين.
وفالرباط بدا قرايتو فالكتاب وتتلمذ على العلماء ديالها امثال الشيخ الكتاني
والغرباوي. من بعد جا لليسي اليوطي سنة 1944 خدا الباكالوريا. الشخصية ديال
المنجرة كانت قوية لدرجة انه ناقش استاذ فرنسي على جرائم الاستعمار وصلات انه ضرب
الاستاذه لأنه استفزه وشدوه عشرة الايام . من تما صيفطو باه لأمريكا باش اكمل
قرايتو وبهذا كايتعتابر اول مغربي مشا اقرا فامريكا بعدما سالا قرايتوا تعين بعد
الاستقلال مدير للإذاعة الوطنية وطريقة لي غادر بيها
هاد المنصب هي لي عالام قالك واحد النهار خدام ماعليه مابيه حتى عايطو ليه من
القصر بلي محمد الخامس غادي ادير خطاب وخاصو ايدوز فراديو الشئ لي رفضو منجرة حينت
ماكاينش فبرنامج الاذاعي ناض الصداع خلاها ليهم وزاد حينت مابغاش اخدم فالفوضى
من بعد جاوه عروض من جامعات
عالمية باش اقري فيهم علوم السياسية وعلوم المستقبليات فاليابان وإيطاليا وانجلترا
وامريكا(ناس كانوا عارفين بقيمتوا)!!!! . للاشارة فإن الحسن الثاني عرض على
المنجرة بزاف المناصب وبزاف الاغراءات شيء لي رفضوا جملة وتفصيلا زيد عليها انه
ماكانش عندو مع العقلية فرونكفونية متخلفة حسب رأيه لانها غير منتجة ومازال كاتعيش
على الارث الاستعماري (عندو الحق فهاد النقطة) ما يحز في النفس هو انه كان مقموع
فبلادو دائما ماكان المخزن كايمنعوا من القاء المحاضرات فالجامعات لانه انتقد
سياسات المخزن لمصيرها الانهيار على جميع الاصعدة سياسيا واقتصاديا واجتماعيا وهو
اول من تنبأ بالربيع العربي انطلاقا من المعطيات وحالة القمع لي كايعيشها العالم
العربي. حصل منجرة على العديدة من الجوائز العالمية اعترافا له على الاسهامات
العلمية ديالو
- جائزة الأدب الفرنسي
- وسام الاستقلال بالأردن
- وسام ضابط للفنون والآداب في فرنسا
- الجائزة الفضية الكبرى للأكاديمية المعمارية بباريس
- وسام الشمس المشرقة باليابان (من امبراطور اليابان)
- جائزة السلام من معهد ألبرت آينشتاين الدولي.
في سنة 2014 توفى المنجرة
فالرباط بعدما دوز نص حياتو فطائرة من اجل العلم لي ماستفدناش منو في حين ان
الاطروحات ديالو كايدرسوا في اليابان وانجلترا وامريكا وترجمات الكتب ديالو لعديد
من اللغات .
إرسال تعليق
0 تعليقات