شكون قتل كينيدي ؟
وعلاش تقتل كينيدي؟
 |
| جون كينيدي |
المهم معرفتش كيفاش ولكن راه روييينة
هي هاد القضية ديال إغتيال كينيدي كنشد فخيط و كنطلق من خيط و كنحاول نكذب راسي
لكن هاتشي لي عطا الله..... لمهم تبع معيا و حل دماغك و ركز مزيان!!
الرواية الرسمية كتقول بلي واحد الشاب إسمو هارفي أوزوالد هو لي نفد الجريمة من تلقاء نفسو و بدون تكليف من حتى شي واحد، هارفي أوزوالد إعترف بالجريمة و حتى هو لقى نفس مصير كينيدي و تقتل فمؤتمر صحفي فباب الكوميسارية ، الكونغريس دار لجنة تحقيق خاصة و استنتجت أنه كاين تخطيط و تورط العديد من الجناة فالجريمة ، و تم إلقاء اللوم على السوفيات و على كاسترو و حتى على المافيا لكن لحد الساعة الإغتيال تاع كينيدي بقا لغز.
دبا حضر معايا عقلك و عيش معايا، ف 4 يونيو من نفس العام أي قبل الإغتيال بأربع شهور، كينيدي كان أصدر قرار رئاسي رقم 11110 executive order ، هاد القرار بموجبو تم طبع 20 مليار دولار من الخزانة الأمريكية و ماشي من البنك الإحتياطي الفيدرالي (شوف التعليق 1 ) ، شكون هو هاد الإحتياطي الفيدرالي؟ هو مؤسسة بنكية مستقلة تأسست سنة 1913 و قائمة على فكرة وحدة هي عطيني الذهب نعطيك الرواق (الفلوس) ، هي المسيطرة على النظام المالي فأمريكا و حتى الدول الرأسمالية، المتحكم فهاد المؤسسة المالية هم اليهود، كيف لا و الرئيس جيروم باول و الأعضاء الحاليين جلهم يهود ، البنك كيتحكم فالإقتصاد و السياسة و صناعة القرار فأمريكا من خلال 12 فرع منتشرين فأهم مراكز أمريكا الحيوية و من خلال النواب المحافظين، كيفاش قضية النواب المحافظين؟؟ ساهلة بغيتي ترشح للإنتخابات التشريعية حنا ندعموك بالمال و الجاه لكن نتا غادي تنفد كاع داكشي لي غنقولو ليك ، البنك الإحتياطي الفيدرالي كيما قلنا هو المتحكم فالعملة و فالنظام المصرفي و إلى مشا كينيدي حتى حرر الدولار غادي يدير العصا فالرويضة.... توضحت الصورة؟...مزال!!! زيدك هادي
مجلس العلاقات الخارجية–البيلدربيرج–الهيئة الثلاثية هادو هما أكثر المنظمات الحكومية سرية و نفوذ على الإطلاق، كاين واحد الخطاب شهير ديال إيزنهاور الرئيس لي داز قبل كينيدي و قال بلي كاين خطر على الديموقراطية فأمريكا بفعل هاد المنظمات السرية ( شوف التعليق 2) و كينيدي مكانش عضو فهاد المنظمات بل فإنتخابات 1960 وعد كينيدي بلي غادي يبدل الأوجه القديمة فالسلطة و مقدرش حيث القرار جاي من هاد المنظمات الثلاث لي هي بدورها كيجيها القرار من دار روتشالد و مورغان و روكفلور.... فهمتي؟؟ زيدك هادي
ف 1961 كينيدي عارض عملية خليج الخنازير ، و هي العملية لي نفداتها أمريكا عبر تدريب و تسليح الثوار باش ينقلبو على فيدل كاسترو لكن مصدقش البلان، العملية تنفدات بلا علم كينيدي و هاتشي كيتعتبر خرق للديموقراطية حيث الرئيس هو السلطة التنفيدية ، هاتشي خلى كينيدي يعزل رئيس CIA آلان داليس و المساعد تاعو تشارلز كابل، و ف12 مارس 1962 قدم الجنرال ليمنيتزر رئيس الأركان المشتركة خطة الغابات الشمالية لكينيدي باش تكون دريعة للتدخل العسكري فكوبا، كينيدي رفض و قام بإقالة ليمنيتزر من منصبو.
جون إف كينيدي فاق على الميساج لي صدر من إيزنهاور فخطابو التاريخي، يعني عنداك يتحكمو فيك بارونات المال، و فهاد النهج مشا كينيدي كيدير لي قال ليه راسو مامسوقش لجماعات الضغط و المنظمات السرية النافذة، و هاتشي تترجم فخطاب ألقاه هو قبل مايغتالوه ( شوف التعليق 3 ) و النتيجة ديال هاتشي كانت قرطاسة فراس بقات لغز لحد الآن و الناس مزال تسول ..... شكون قتل كينيدي.
الرواية الرسمية كتقول بلي واحد الشاب إسمو هارفي أوزوالد هو لي نفد الجريمة من تلقاء نفسو و بدون تكليف من حتى شي واحد، هارفي أوزوالد إعترف بالجريمة و حتى هو لقى نفس مصير كينيدي و تقتل فمؤتمر صحفي فباب الكوميسارية ، الكونغريس دار لجنة تحقيق خاصة و استنتجت أنه كاين تخطيط و تورط العديد من الجناة فالجريمة ، و تم إلقاء اللوم على السوفيات و على كاسترو و حتى على المافيا لكن لحد الساعة الإغتيال تاع كينيدي بقا لغز.
دبا حضر معايا عقلك و عيش معايا، ف 4 يونيو من نفس العام أي قبل الإغتيال بأربع شهور، كينيدي كان أصدر قرار رئاسي رقم 11110 executive order ، هاد القرار بموجبو تم طبع 20 مليار دولار من الخزانة الأمريكية و ماشي من البنك الإحتياطي الفيدرالي (شوف التعليق 1 ) ، شكون هو هاد الإحتياطي الفيدرالي؟ هو مؤسسة بنكية مستقلة تأسست سنة 1913 و قائمة على فكرة وحدة هي عطيني الذهب نعطيك الرواق (الفلوس) ، هي المسيطرة على النظام المالي فأمريكا و حتى الدول الرأسمالية، المتحكم فهاد المؤسسة المالية هم اليهود، كيف لا و الرئيس جيروم باول و الأعضاء الحاليين جلهم يهود ، البنك كيتحكم فالإقتصاد و السياسة و صناعة القرار فأمريكا من خلال 12 فرع منتشرين فأهم مراكز أمريكا الحيوية و من خلال النواب المحافظين، كيفاش قضية النواب المحافظين؟؟ ساهلة بغيتي ترشح للإنتخابات التشريعية حنا ندعموك بالمال و الجاه لكن نتا غادي تنفد كاع داكشي لي غنقولو ليك ، البنك الإحتياطي الفيدرالي كيما قلنا هو المتحكم فالعملة و فالنظام المصرفي و إلى مشا كينيدي حتى حرر الدولار غادي يدير العصا فالرويضة.... توضحت الصورة؟...مزال!!! زيدك هادي
مجلس العلاقات الخارجية–البيلدربيرج–الهيئة الثلاثية هادو هما أكثر المنظمات الحكومية سرية و نفوذ على الإطلاق، كاين واحد الخطاب شهير ديال إيزنهاور الرئيس لي داز قبل كينيدي و قال بلي كاين خطر على الديموقراطية فأمريكا بفعل هاد المنظمات السرية ( شوف التعليق 2) و كينيدي مكانش عضو فهاد المنظمات بل فإنتخابات 1960 وعد كينيدي بلي غادي يبدل الأوجه القديمة فالسلطة و مقدرش حيث القرار جاي من هاد المنظمات الثلاث لي هي بدورها كيجيها القرار من دار روتشالد و مورغان و روكفلور.... فهمتي؟؟ زيدك هادي
ف 1961 كينيدي عارض عملية خليج الخنازير ، و هي العملية لي نفداتها أمريكا عبر تدريب و تسليح الثوار باش ينقلبو على فيدل كاسترو لكن مصدقش البلان، العملية تنفدات بلا علم كينيدي و هاتشي كيتعتبر خرق للديموقراطية حيث الرئيس هو السلطة التنفيدية ، هاتشي خلى كينيدي يعزل رئيس CIA آلان داليس و المساعد تاعو تشارلز كابل، و ف12 مارس 1962 قدم الجنرال ليمنيتزر رئيس الأركان المشتركة خطة الغابات الشمالية لكينيدي باش تكون دريعة للتدخل العسكري فكوبا، كينيدي رفض و قام بإقالة ليمنيتزر من منصبو.
جون إف كينيدي فاق على الميساج لي صدر من إيزنهاور فخطابو التاريخي، يعني عنداك يتحكمو فيك بارونات المال، و فهاد النهج مشا كينيدي كيدير لي قال ليه راسو مامسوقش لجماعات الضغط و المنظمات السرية النافذة، و هاتشي تترجم فخطاب ألقاه هو قبل مايغتالوه ( شوف التعليق 3 ) و النتيجة ديال هاتشي كانت قرطاسة فراس بقات لغز لحد الآن و الناس مزال تسول ..... شكون قتل كينيدي.
ف نوفمبر 1963 الرئيس الأمريكي
جون ف كينيدي بعد 3 سنوات على دخولو للبيت الأبيض ، قرر يترشح لولاية ثانية و فيوم
22 من نفس الشهر كانت عندو زيارة إنتخابية لدالاس تيكساس ، كان وقت الظهيرة و كان
غادي الموكب الرئاسي و كينيدي هو و مرتو جاكي راكبين فسيارة ديكابوتابل مبتسمين
للعالم، و فجأة و أمام الكاميرات و أعين الشعب إنطلقت قرطاسة من العدم و إخترقت
راسو و تشتت دماغو ...
ذات صلة بالدارجة:
ذات صلة بالدارجة:
إرسال تعليق
0 تعليقات